A SECRET WEAPON FOR كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

A Secret Weapon For كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

A Secret Weapon For كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

Blog Article



على سبيل المثال، الأطفال الذين يرون آباءهم يتعاملون بأمانة واحترام للآخرين سيتبنون هذه القيم بشكل طبيعي.

التعامل مع الناس بتسامح واحترام على اختلاف أديانهم وثقافاتهم وآرائهم يعزز التفاهم ويقلل من النزاعات.

house سلاسل المقالات قضايا تربوية القدوة والاقتداء داخل الأسرة القدوة والاقتداء داخل الأسرة

أنت قدوة الطريق إلى أبوة صالحة ناجحة خالد روشة خمسون قصة تحكيها لطفلك أبوة جميلة لوطن جميل

اعترف بأخطائك، عندما يلاحظ طفلك أنك ترتكب خطأً ما، لا تخجل من الاعتراف به؛ فهذا يساعده على فهم أن الجميع يخطئون، والأهم هو كيفية التعامل مع الخطأ.

بناء الثقة يستغرق الكثير من الوقت ولكن هدمها يتطلب فقط موقف واحد من الخذلان. حتى تضمنوا إيفاء وعودكم لأبنائكم، لا تقطعوا أبدًا وعود في لحظات الفرح والفخر بهم، ولا تقطعوا وعودًا صعبة التنفيذ سواء من حيث الماديات أو توفير الوقت اللازم.

الاعتراف بالخطأ وتحمل المسؤولية: كلنا نخطئ، ولكن القليل منا يمتلكون الجرأة للاعتراف بذلك. الشخص الذي يعترف بخطأه ويتعلم منه يظهر نزاهة وأمانة، ويعلم الآخرين أن الأخطاء جزء من التجربة البشرية وأن الشجاعة الحقيقية تكمن في التعلم من تلك الأخطاء.

تجنب الأحكام المسبقة: عندما تستمع للآخرين، حاول ألا تصدر أحكامًا سريعة بناءً على ما يقوله الشخص.

عندما تكون صادقًا مع نفسك ومع الآخرين، تصبح مصدر إلهام للناس من حولك. القائد الذي يظهر شفافية في قراراته، والمعلم الذي يعترف بتحدياته ويشارك خبراته، والأب أو الأم الذين يُبدون اتساقًا بين نون أقوالهم وأفعالهم، جميعهم يساهمون في بناء مجتمع أكثر صحة وثقة.

لا يوجد أحد في هذه الحياة لا يمتلك نقاط ضعفٍ ونقاط قوة، ومن واجب الأبوين التركيز على نقاط ضعف أبنائهم والعمل على تقويتها، ودعم نقاط القوة لديهم، وتحقيق الموازنة بينهما.

إذا كنت في موقع قيادي، فإن التحلي بالتواضع يُكسبك احترام فريقك ويجعلهم يرونك كقائد حقيقي، وليس كسلطة متعالية. القائد المتواضع يعترف بأهمية الفريق، ويُظهر التقدير لكل الجهود المبذولة من الأعضاء.

الراحة والتوازن بين العمل والحياة، علٍّم أطفالك أن النجاح لا يعني العمل المتواصل دون راحة، أخذ فترات استراحة والاستمتاع بالوقت مع العائلة يعزز لديهم فكرة التوازن بين الحياة الشخصية والعملية.

أتساءل فقط: أين كنتَ في فترة سابقة من حياة أبنائك؛ لكي تتناساهم، ثم تفيق فجأة، وتظل تأمر وتصيح فيهم، وكأنهم قطع شطرنج تسعى لتحريكها كيفما شئت؟!

عندما تحقق التوازن بين الحياة العملية والشخصية، فأنت لا تحسن فقط من جودة حياتك الشخصية، بل أيضًا من أدائك المهني. فالأشخاص الذين يعيشون بتوازن غالبًا ما يكونون أقل توترًا وأكثر إنتاجية وإبداعًا في عملهم.

Report this page